الابنة الخطأ
“الإبنة الخطأ” رواية للكاتبة الإيطالية رفائيللا رومانيولو ، ترجمتها إلى العربية هبة فاروق عبد العال عام 2019 ، صدرت عن دار نشر بعد البحر .
ولدت رافائيلا رومانيولو في كاسال مونفيراتو في عام 1971 ، وتعيش في روكا جريمالدا في شمال إيطاليامع زوجها . ومن أعمالها الأدبية : "محبوب المدينة: غموض في مونفيراتو" (2007) ، "الطفلة" (2012)، الذي أصبحت عرضًا مسرحيًا ، "كل هذه "الحياة" (2013) ، وصلت إلى القائمة النهائية لجائزة بيرادوتّو، "الابنة الخطأ" (2015) المرشحة لجائزة ستريجا لعام (2016) وجائزة جمعية قراء لوكيزى (2016(. في عام (2018) نشرت "مصير". قصة إيطالية من القرن العشرين.
تدور أحداث القصة على مدى أربعة أيام يتم خلالها سرد التاريخ الكامل لحياة زوجين إيطاليين عاديين – ينتميان للطبقة البرجوازية- لديهما ابن وابنة، ويعيشان في منزل لائق، ويذهبان في الإجازات إلى شاطئ البحر، ويمضيان المساء معاً في مشاهدة التلفاز، وحل الكلمات المتقاطعة.
تهاجم أزمة قلبية شديدة الأب بييترو بوليتسي ، وهو في السبعين من عمره ، وتقتله ، لكن زوجته، إينيس بانكيرو، التي كانت تشاهد التلفاز الذى يعرض برنامجاً ترفيهياً ، لم تحرك ساكن لتنقذه أو لتطلب المساعدة من أحد لإنقاذه ، مضت تتابع نشاطاتها في برود قاتل محترف ليبلغ الحدث ذروته في لحظة الخلط ما بين ما هو حقيقى وما هو متخيل ؛ فتسفر هذه الحياة العادية عن وجهها الحقيقى ، فقد أضمرت بداخلها على مدى ثلاثة وأربعين عاماً مشاعر ضغينة ، وألم ، وندم .
ولدت رافائيلا رومانيولو في كاسال مونفيراتو في عام 1971 ، وتعيش في روكا جريمالدا في شمال إيطاليامع زوجها . ومن أعمالها الأدبية : "محبوب المدينة: غموض في مونفيراتو" (2007) ، "الطفلة" (2012)، الذي أصبحت عرضًا مسرحيًا ، "كل هذه "الحياة" (2013) ، وصلت إلى القائمة النهائية لجائزة بيرادوتّو، "الابنة الخطأ" (2015) المرشحة لجائزة ستريجا لعام (2016) وجائزة جمعية قراء لوكيزى (2016(. في عام (2018) نشرت "مصير". قصة إيطالية من القرن العشرين.
تدور أحداث القصة على مدى أربعة أيام يتم خلالها سرد التاريخ الكامل لحياة زوجين إيطاليين عاديين – ينتميان للطبقة البرجوازية- لديهما ابن وابنة، ويعيشان في منزل لائق، ويذهبان في الإجازات إلى شاطئ البحر، ويمضيان المساء معاً في مشاهدة التلفاز، وحل الكلمات المتقاطعة.
تهاجم أزمة قلبية شديدة الأب بييترو بوليتسي ، وهو في السبعين من عمره ، وتقتله ، لكن زوجته، إينيس بانكيرو، التي كانت تشاهد التلفاز الذى يعرض برنامجاً ترفيهياً ، لم تحرك ساكن لتنقذه أو لتطلب المساعدة من أحد لإنقاذه ، مضت تتابع نشاطاتها في برود قاتل محترف ليبلغ الحدث ذروته في لحظة الخلط ما بين ما هو حقيقى وما هو متخيل ؛ فتسفر هذه الحياة العادية عن وجهها الحقيقى ، فقد أضمرت بداخلها على مدى ثلاثة وأربعين عاماً مشاعر ضغينة ، وألم ، وندم .
وبينما يحتل الموت المشهد يوماً
بعد يوم، يتلاشى الحد الفاصل بين الحياة العادية، والجنون .
تعليقات
إرسال تعليق